Pierre Bonnard

Maison du peintre au Cannet

التقاط مشهد اليوم أصبح سهلاً. تخيل أن تلتقط ليس مجرد مشهد عادي، بل شعورًا. الفنان الفرنسي بيير بونار كان يذهب إلى البرية ثم يعود إلى مرسمه ليرسم ليس ما رآه، بل ما شعر به. في عام 1940، انتقل بونار من باريس إلى جنوب فرنسا، إلى منزله في لو كانيه. وفي عام 1942، أنجز لوحته "منزل الرسام في لو كانيه"، التي أهداها لصديقته العزيزة نانا ويندينغ رينوار. باستخدام لوحة ألوان مكثفة، رسم منزله محاطًا بالنباتات الخصبة ومغمورًا بألوان دافئة من ضوء الشمس. ومن خلال استخدام الألوان البسيطة، هيكل أعماله وابتعد عن المنظور التقليدي ليركز بشكل أساسي على المشاعر. وما هي تلك المشاعر؟ لقد كانت لنانا ويندينغ رينوار، والآن لكم لتكتشفوها. إذا كنتم ترغبون في معرفة المزيد عن هذا العمل، تفضلوا بزيارة موقعنا الإلكتروني: baillygallery.com.